التخطي إلى المحتوى الرئيسي

"ضائعة في دهاليز الذاكرة".. رواية بوليسية تضم سلسلة من الأحداث الغامضة




"ضائعة في دهاليز الذاكرة" هي رواية للكاتبة "آية ياسر" تنتمى للأدب البوليسى، صدرت عن الدار للنشر والتوزيع، في عام 2014 وتقع فى 155 صفحة من القطع المتوسط.


وتدور أحداثها حول فتاة تصاب فى حادث سير وتظل فى غيبوبة طيلة خمس سنوات وحين تستيقظ تكون فاقدة للذاكرة لتجد نفسها فى سلسلة من الأحداث الغامضة وتبدأ رحلتها للبحث عن الماضى فتكتشف سلسلة من المفاجآت التى لم تكن تخطر لها على بال. 



ومن أجواء الرواية:
أسبح بعقلي بعيدًا فى الفضاء اللامتناهي فأنسى حدود الزمان والمكان .. أضيع فى دهاليز الذاكرة المظلمة بينما أحاول اجتياز سراديبها المغلقة، ولكن سرعان ما يبتلعني الظلام فى جوفه وأجدني محاصرة بين أشباح عمالقة يتربصون بى .. فأسقط فى متاهات الظلمات اللامتناهية .. أتوه بين وجوه كثيرة وأشياء متباينة باحثة عمن ينتشلني من براثن الضياع ويمد لى يد العون فيخلصني من السقوط فى بئر النسيان السحيقة ..
 


الرواية على موقع جودريدز

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة الصغار "عقلة الإصبع ومستعمرة الجراثيم"، في العدد الجديد من مجلة فارس للأطفال

نشرت  قصة الصغار "عقلة الإصبع ومستعمرة الجراثيم"، في العدد الجديد من مجلة فارس  للأطفال، في عدد شهر نوفمبر 2019. وهي قصة تشرح للأطفال دون الثامنة من العمر، أهمية النظافة وتبسّط لهم مفهوم الجهاز المناعي ومخاطر الجراثيم والميكروبات .

قصة الأطفال "سامى والماء" للكاتبة "آية ياسر" في مجلة "نور الصغير"

 قصة الأطفال "سامى والماء" للكاتبة "آية ياسر"، المنشورة في العدد رقم ٥ الصادر في أكتوبر، من مجلة  "نور الصغير"  المخصصة لاطفال الحضانة من 3 سنوات ل ٦ سنوات، وهي من رسوم الفنان "ابراهيم عمرو". وقصة "سامى والماء" تخاطب الصغار بطريقة مبسّطة وممتعة لتوعيتهم بأهمية الماء وضرورة الحفاظ عليه. للإطلاع على مجلة "نور الصغير"

حوار مجلة لهن مع الكاتبة الشابة أية ياسر

حوار – فاطمة بدار بأسلوبها البسيط وكتاباتها الرقيقة إستطاعت الكاتبة الصحفية والروائية الشابة أية ياسر أن تجعلنا نغوص معها عبر الذاكرة ونتوه فى روايتها الجديدة (ضائعة فى دهاليز الذاكرة ) والتى تنتمي للأدب البوليسي . وكان لـ( لهن ) الحوار التالى مع الكاتبة الشابة أية ياسر : * بداية حدثينا عن بداياتك بالكتابة ؟ الكاتبة أية ياسر : بدأت الكتابة لدى من سن 8 سنوات كنت وقتها أكتب قصص قصيرة حوالى ، وكنت أعشق القراءة ، وأحرص على القراءة فى مجال الأدب والرواية ، وبدأت أكتب رواية وأنا فى سن 16 عاما حيث كتبت رواية إجتماعية ولكن لم يتم نشرها ، وفى الجامعة كتبت بعض الروايات القصيرة ؛ ولكن (ضائعة فى دهاليز الذاكرة ) أول رواية يتم نشرها . * (ضائعة فى دهاليز الذاكرة ) ما سر إختيارك لهذا العنوان ؟ العنوان يعتبر تحليل نفسى للحالة التى عليها بطلة الرواية فالبطلة قد مرت بمجموعة من الأحداث الصعبة وفيه محاولة لإغتيالها ودخلت فى غيبوبة لمدة 5 سنوات وعندما أفاقت كانت فاقدة الذاكرة ومشوشة جداً. وكان بالنسب...